تنطلق في الدوحة قمة عربية إسلامية استثنائية، بعد أن انتهكت إسرائيل سيادة دولة قطر الشقيقة، لا أحد يمكن أن يرضى بانتهاك سيادة الدول أو تقويض قواعد القانون الدولي، والمطلوب موقف عربي–إسلامي مشترك.
في حياة الإنسان لحظات فارقة تتطلب قرارًا حاسمًا، قد يفتح له أبواب السعادة أو يضعه أمام ندم طويل. في تلك اللحظات...
يثير الهجوم الإسرائيلي الأخير على العاصمة القطرية الدوحة، والذي استهدف كبار قادة حركة حماس في محاولة لتصفيتهم بالكامل
من يظن أن بإمكانه أن ينأى بنفسه عن أزمات المنطقة أو أن يظل في معزل عن الخطر الداهم
منطقة الشرق الأوسط تتشابك فيها المصالح وتتعقد فيها الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية
في زمان يبحث فيه العالم عن النماذج الملهمة، صدر عن دار المعارف المصرية والكاتب والأديب محمد إبراهيم الشقيفي
نفذت إسرائيل، ضربة عسكرية في قلب الدوحة، استهدفت قيادات من "حركة حماس"، كانت منخرطة في نقاشات حول المقترح الأمريكي...
عملية ضرب إسرائيل لقطر وثّقت ضعف العرب وقوة مصر، وتفتح أبوابًا واسعة من الجدل والتساؤلات
ليست المشكلة في فارق السنوات بين قلبين اختارا أن يلتقيا، بل في اتساع المسافة بين توقيتيهما الداخليين
حين نقرأ عن الجلسة التي استضافتها القاهرة، بمبادرة من الجهاز العربي للتسويق ومجلس الوحدة الاقتصادية
حين نتحدث عن السيادة فإننا نتحدث عن أعظم قيمة تحفظ للأوطان كرامتها وتصون للشعوب حقوقها
قد يقول قائل إن إدخال مادة الذكاء الاصطناعي والبرمجة للصف الأول الثانوي خطوة مهمة لتأهيل الطلاب للمستقبل الرقمي
عربدة إسرائيلية.. سطو صهيوني.. يمكن لهذه الكلمات أن تصف ما حدث بدقة خلال الساعات القليلة الماضية
منذ عقود برزت إسرائيل في المشهد الدولي كدولة صغيرة من حيث المساحة والسكان لكن الصورة التي نجحت في ترسيخها عالميًا
الذكاء الاصطناعي هو راس الحديث خلال المنتديات والمؤتمرات في مختلف المجالات في الوقت الحالي
حين نتأمل في مسار الجماعات المتطرفة نكتشف أنها لم تُولد إلا لتكون معولاً للهدم
ما زلنا على تواصل مع ملوك الأسرة التاسعة عشر والتى أكدت لنا أن الحضارة المصرية الفرعونية القديمة
تشهد الحرب الدائرة في غزة منذ أسابيع تصاعداً لافتاً في التكتيكات العسكرية الإسرائيلية، ضمن ما يمكن وصفه باستراتيجية
استوقفتنى هذه الواقعة المنشورة فى الميديا وتتصدر وسائل التواصل والتى تقول احداثها انه فى فبراير 2022
منحه الله تعالى الحكمة وفصل الخطاب ، فهو القائل (يؤت الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا)
في لحظة درامية تشبه مشهدًا من أحد أفلامنا المصرية القديمة، حين كان البطل يقف أمام أرضه الطيبة مترددًا
منذ عقود طويلة ظل صوت إذاعة "هنا القاهرة" و"هنا بغداد" يطرق أسماع الأجيال كجسر وجداني يصل بين الشعبين المصري والعراقي
لم يكن الأمر صدفة ولم تكن مجرد "صفقات" تبرمها الأوراق وتوثقها عناوين الصحف فقط
الشرق الأوسط يعيش فترة مخاض عسيرة وتحولات متسارعة تمهد لولادة خرائط جغرافيا جديدة ممزوجة
منْ منا لم يعاني قسوة الأيام، ومنْ منّا لم يمر بضيق يجتاح النفس؟، ومنْ منّا لم تمر به نوازل الدهر
في الأفلام والمسلسلات لا تُنتزع الموافقة دائمًا بالقوة؛ كثيرًا ما تُصاغ بهدوء عبر “هندسة المشهد”
في عالم تتغير فيه خرائط النفوذ أسرع مما نتصور، لم تعد القوة تُقاس فقط بعدد الجيوش أو حجم السلاح
لا أعرف إن كان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد نسي تاريخ هذه المنطقة حقاً، أم أنه يتعامى عنه
أيام قليلة ويبدأ الترشح لعضوية البرلمان، وهذه الأيام هناك اجتماعات معلنة وأخرى غير معلنة، وتكثر النقاشات والتحالفات
الخطبة التي ظهر فيها شاب عشريني فوق منبر أحد المساجد متحدثا عن المولد النبوي