بعد تغيير الساعة للعمل بنظام التوقيت الصيفي 2025، قد يعاني البعض من صعوبة التأقلم مع التغيير، مما يؤثر بالسلب على جودة النوم لدى الفرد، فكيف يتم تفادي ذلك؟