قد يُشكّل الانتقال بين التوقيت القياسي والتوقيت الصيفي تحدياتٍ كبيرةً لنومك، فقلة النوم الناتجة عن تغيير التوقيت قد تؤثر على التفكير واتخاذ القرارات والإنتاجية