كانت الصلاة تفرج هموم الصحابة وكانوا يبكون عند دخولهم الصلاة وكانوا يخشعون وتخشع جوارحهم وهذا لأنهم يكونون بين يدي الملك الأعلى وقبلهم الله وتقبلهم.