نشهد الآن آخر ساعة من شعبان 2025 م والتي تعد من أهم الأزمنة المباركة التي لا ينبغي تضيعها بأي حال من الأحوال سواء كنت ممن اغتنموا هذا الشهر أو ممن غفلوا عنه