لم تكن تعلم الحاجة زينب، الأم التي حملت ابنها على كتفها يوميًّا ليكمل تعليمه، أن رحلتها الطويلة من بيتها إلى جامعة الأزهر ستأخذها يومًا إلى أطهر بقاع الأرض.