داخل منزل بسيط في مدينة جرجا، كان محمد، الشاب الثلاثيني، يعود منهكًا من يوم عمله الشاق كسباك. لم يكن يملك الكثير، لكنه كان يملك قلبًا طيبًا وروحًا مرحة