في ضوء التطورات المتسارعة في سوريا ورحيل بشار الأسد، تتزايد التساؤلات حول المستقبل السياسي للمنطقة، خاصة فيما يتعلق بالعلاقات بين القوى الإقليمية الكبرى مثل تركيا وروسيا وإيران.