مرحلة جديدة حرجة بدأت مع الانتفاضات العربية عام 2011، وتتطورت معها سياسة الشد والجذب بين تركيا والاتحاد الأوروبي
لقد فرض هذا التحول ضغوطا على العلاقات الأمريكية السعودية، مما أدى إلى تبريد الدفء الذي كان موجودا في السابق