في عالم يعج بالتحديات والمخاطر، يبقى الأهل الملجأ الأول والأخير لأطفالهم، خاصة عندما يتعرضون لمواقف مؤلمة مثل التحرش، التعامل مع هذه القضية بحساسية وبحذر هو المفتاح لمساعدة الطفل على تجاوزها ونسيانها.