المقصود من قوله تعالى «إنما يخشى الله من عباده العلماء»
كثيرون لديهم اعتقاد خاطئ عند قراءتهم لسورة فاطر وبالتحديد عند وصولهم للأية رقم 28 عندما يقول المولى عز وجل في محكم كتابه العزيز: «وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ»، سورة فاطر: