قال الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشعب المصري معروف بكرمه وحسن ضيافته، وهي صفة
جعلت قدرته على المراوغة وقيادته لكتائب القسام من محمد الضيف رمزًا للكفاح المسلح الفلسطيني حتى طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر عام ٢٠٢٣.