قال الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن بعض العلماء حصروا الفتن في أمرين، وهما شهوات وشبهات، منوهًا بأن الذي يأخذ بالناس إلى الفتنة إما شبهه، أو شهوة.