يحل ثاني أيام عيد الأضحى يوم القر ، اليوم الأول من أيام التشريق، ويكثر معه البحث عن سبب تسميته بهذا الاسم، وقد جاء في ذلك لاستقرار حجاج بيت الله الحرام في في منى بعد الفراغ من طواف الإفاضة.