يُترك الأطفال في ظروف محفوفة بالمخاطر في مناطق الحرب بسبب المتطلبات البيروقراطية الصارمة لطالبي اللجوء، وفقًا لتقرير حديث صادر عن رامفيل، وهي مؤسسة خيرية تساعد المهاجرين المستضعفين.