لم تكن واقعة وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في حادث الطائرة، هي الأولى من نوعها، إذ كانت هناك وقائع لزعماء وقادة دول لقوا نفس المصير في مثل هذه الحوادث المميتة والقاتلة.