ادى عدم توافر النقد الأجنبي اللازم لاستيراد السلع ومستلزمات الإنتاج، وتذبذب سعر الدولار أمام الجنيه المصري، الى نقص في المعروض وارتفاع أسعار السلع لمستويات تاريخية