عاش كريماً ومات عزيزا.. حكاية عم فتحي بائع الخضار بعد طرده من محله في دمياط
اشتهر بالبساطه وحبه للجميع، وسمعته الطيبة، والسعي دائماً من أجل كسب قوت يومه، والسفر من الصعيد للإستقرار في محافظة دمياط وتحديدا بقرية السنانية، ليؤجر محلاً ويبيع فيه الخضروات، ولكن بسبب ضيق الحال لم يتمكن من سداد غيجار المحل وتراكمت عليه الديون، ليتفق مع صاحب المحل على فسخ العقد مقابل السماح له بالفرش أمام المحل من أجل كسب رقه وكنوع لمساعدته في ظل ارتفاع كافة السلع، ولكن المؤجر الجديد للمحل لم يس