يعد إعلان النوايا علامة فارقة أخرى في مجال التعاون التعليمي الوثيق الذي يرجع إلى تاريخ طويل بين ألمانيا ومصر. وبموجب هذه الاتفاقية يود كلا البلدين الجمع بين أفضل أنظمة التعليم في كل منهما.