بأيادى نسائية وعيون تعودت أن تترجم الجمال إلى تحف فنية تسر الناظرين، حولت فتيات قنا أخشاب السرسوع الصماء إلى قطع فنية تتحاكى عن نفسها، وتجذب إليها عيون الناظرين، لروعة وإتقان تنفيذها
بأنامل ذهبية وأفكار غير تقليدية، تتحول معهن القوالب الخشبية وفروع أشجار السرسوع إلى تحف فنية، بعضها يصلح كأدوات للزينة يجمل الحوائط، وبعضها الآخر يستخدم كالأنتيكات العريقة.