لعل من يتساءلون عن متى ليلة 27 رجب 2024 م يعرفون أنه ليلة الجبر لقلب وخاطر نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، بعدما حاصرته الأحزان واحتصرت قلبه، فجعل الله تعالى كل سُبل التسرية