في مختبر التجميد الحيوي الأكبر في العالم، تُحفظ مئات الجثث البشرية في براثن الجليد، من بينهم فتاة بريطانية تبلغ من العمر 14 عامًا، على أمل إعادتهم للحياة يوما ما.