مضى على رحيله أكثر من ثلاثين عاماً، لكن مازالت تسجيلات صوته الشجى، تزين هواتف أبناء قريته فى قنا ، ومازالت أشرطة التسجيلات القديمة تملأ أرفف مكاتب ومنازل أحفاده ومحبيه