لم تكن دنيا أحمد عطية ابنة بورسعيد صاحية ٣٢ عام تعرف انها على موعد مع القدر وأن رحلتها لوضع مولودها الرابع ستكون الرحلة الأخيرة فى الدنيا التى ستفارق معها الحياة