قال محمد فؤاد المحامي المتخصص في قضايا الأسرة، إن الجانب الديني والاجتماعي وما يدور من حولنا من حالات في منصات التواصل الاجتماعي تؤثر بشكل كبير في حالات الطلاق بين الزوج والزوجة.
بررت نيڤين وجيه، المحامية والخبيرة الأسرية، ارتفاع معدلات الطلاق خلال الفترة الماضية بإدمان الأزواج الذي وصل إلى 60% على حد قولها