ورثتها عن أبيها وأجدادها، فقررت أن تعيش في جلباب حرفتهم التي تعلمتها منذ نعومة أظافرها، واحترفتها في سن مبكرة، لتكمل مسيرة عائلتها في صنع منتجات خوص النخيل، وتبيعها للتجار