أظهرت الأسابيع القليلة مدي تأثر السياسة الخارجية الأمريكية؛ وذلك عقب تنصيب دونالد ترامب، إذ أن منذ توليه الإدارة الثانية للولايات المتحدة الأمريكية
أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن الولايات المتحدة ستواصل السعي إلى منع الصراعات وتجنبها، لكن ليس على حساب أمنها القومي.