لم يجد العاطل سوى الدجل والسحر بديلًا عن كسب اللقمة الحلال من الأعمال المشروعة فاختار له طريقًا سهلًا لخداع المواطنين للحصول على مبالغ مالية كبيرة.
في قفص المحكمة وقف دجال الجيزة ينتظر مصيره بعد التهامه جسد ابنة صديقه الذي قدمها له قربانا للجن من أجل فتح مقبرة أثرية.