لاشك أنه حان وقت دعاء النصف الثاني من شعبان بعدما انقضى النصف من شعبان ليلة ويومًا ليضعنا في نصفه الثاني وقد مر سريعًا كعادة الأزمنة المباركة، وحتى لا نودع