الحياة الدنيا هي دار ممر لا دار مقر وهي مرحلة مؤقتة يتزود منها الإنسان المؤمن بالأعمال الصالحة استعداداً لليوم الذي يُجزى فيه كل إنسان بما سعى وهو يوم القيامة