حسن الخاتمة.. القصة الكاملة لوفاة مدرس أثناء ختم القرآن الكريم في الغربية
أشتهر بين أهالي قريته بحسن الخلق والسمعة الطيبة، وحبه لعمل الخير، والتسابق من أجل الحفاظ على صلاته داخل المسجد في أوقاتها، اتكتب له النهاية السعيدة، التي يتمناها كل مسلم، ليذهب إلى المسجد كما أعتاد، وبعد صلاة المغرب وختم الصلاة، جلس ليقراء القرآن الكريم، واثناء تدبره وقرآته ىيات الذكر الحكيم، وقع مغشياً عليه وفي يديه كتاب الله عز وجل، إنه المدرس المحبوب ذات السيرة العطرة نبوي عياد، إبن قرية السنطة