تؤكد دراسة جديدة أن اللب الداخلي للأرض كان يدور بشكل أبطأ من المعتاد منذ عام 2010. وقد يؤدي هذا التراجع الغامض أيضًا إلى تغيير طفيف في الدوران الإجمالي للكوكب، مما يؤدي إلى إطالة أيامنا.