شهدت هجمات "تعبئة بيانات الاعتماد" تأثيرًا هائلًا في عام 2024، حيث أدت إلى دوامة مدمرة
ارتبطت جهة تهديد ناطقة باللغة الفيتنامية بحملة متخصصة في سرقة المعلومات تستهدف كيانات حكومية وتعليمية في أوروبا وآسيا، باستخدام برمجية خبيثة جديدة قائمة على لغة بايثون.