يبدو أن المشهد السياسي في قطاع غزة يتجه نحو مزيد من التعقيد، في ظل تصريحات حادة ومواقف متباينة حول مستقبل الحكم في القطاع بعد انتهاء الحرب الدائرة.
ثمن حزب المؤتمر، برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، قرار مصر استضافة قمة عربية طارئة يوم 4 مارس 2025، لمناقشة تطورات القضية الفلسطينية،
لطالما كانت مصر داعماً رئيسياً للقضية الفلسطينية، وسعت بكل إمكانياتها للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني..
كشفت تقارير إعلامية عن مشاورات جارية لعقد قمة عربية طارئة في القاهرة خلال الأيام المقبلة، لمواجهة خطط تهجير الفلسطينيين، وسط تأكيدات على ضرورة اتخاذ
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «قمة عربية في ظروف استثنائية .. القضية الفلسطينية تتصدر جدول الأعمال».
أكد الشاعر والكاتب فاروق جويدة، أنه ببداية الأحداث في غزة- كان لا بد منان يكون قمة عربية طارئة، من أجل العمل على مواجهة العدوان الإسرائيلي ووضع حلول لتلك الأزمة.