في مشهد تخيم عليه الدموع والآهات، جلست أم مكلومة على حافة الترعة الإبراهيمية، تتابع بقلق وحسرة جهود الغواصين الذين ينقبون عن فلذة كبدها الغائبة شريهان عثمان صدقي...