تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بـ معبد أبوسمبل ظاهرة عالمية ،تركها لنا أجدادنا المصريين القدماء ،لتخلد قوة علمهم ومدى دراستهم للشمس وتقديسها ،والتى تحدث يوم 22 أكتوبر من كل عام.
وصية والدة سائح بريطاني قادته لتحقيق حلمها على أرض مصر ، عبر دفن رفاتها بـ معبد أبوسمبل في أسوان ، ليسعى إلى تحقيقها عبر السفر ساعات حاملا معه رفاتها وصولا لأرض التاريخ والحضارة.