من غرفة الإعدام.. نادية تطلب الصلاة وعشيقها يحتسي 4 فناجين قهوة| نوستالجيا
أم شيطانة.. بل أنها لا تستحق أن تكون أم، فقد محت بـ يديها تسعة أشهر حملت فيها نجلها سامح، ليس فقط.. بل باركت قتله وقتل زوجها أمام عينيها إرضاءً لعشيقها أحمد، وإخفاءً لعلاقتهما الآثمة مع شريكها في الجريمة.