قال الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن من أراد أن يجبر الله خاطره فعليه أن يجبر خواطر الناس، فجبر الخواطر من أعظم العبادات
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الهواجس والخواطر معفوٌّ عنها، ولا يؤاخذ العبد إلا على العزم المؤكَّد.