المدينة الغارقة، يتسابق علماء الآثار والغواصين باستمرار لمحاولة العثور على بقايا أو الأدل ابدائي المغمورة تحت المياه عن حضارات قديمة أصبحت جزءا من قاع البحار الحالية.