ADVERTISEMENT
إذا وقع زلزال في المستقبل وكان الناجون محاصرين تحت أطنان من الأنقاض، فإن أول المستجيبين لتحديد مواقعهم يمكن أن يكونوا أسراباً من «صراصير سايبورج».
حقق باحثون يابانيون سرعات قياسية في نقل البيانات من خلال كابل بصري طويل يصل طوله بنحو 1864 ميلاً، ويتميز بسرعة تشبه سرعة البرق والتي تصل بنحو 319 تيرابت في الثانية