لم تكن أسرة سلمي إبراهيم الطوبشي ابنة بورسعيد تعلم أنها على موعد مع القدر لكتابة نهاية حياة نجلتهم داخل غرفة العمليات بإحدى مستشفيات بورسعيد الخاصة