عَدَّ الإسلام البحث عن العمل والسعي في طلب الرزق الحلال من أنواع الجهاد في سبيل الله؛ يقول تعالى: ﴿وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ﴾ [المزمل: 20].
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز شرعًا التعامل مع من اختلط ماله الحلال بالحرام إذا لم يعرف حاله؛ بيعًا وشراءً، وأخذًا وإعطاءً، والإثم في المال
أجاب الشيخ أبو اليزيد سلامة، من علماء الأزهر الشريف، على سؤال يقول (هو أنا لو عملت حاجة معملهاش النبي أكون مبتدع في الدين؟
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول ( يقول السائل: وأنا صغير لا أعرف الحلال من الحرام ارتكبت معصية مرة واحدة