عائلات الرهائن في غزة تواجه اليأس..50 فقط ربما ما زالوا على قيد الحياة
بالنسبة للعديد من عائلات الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة، فإن احتمال تلقي مكالمة هاتفية من الجيش الإسرائيلي يشكل مصدر خوف وفقا لما نشرته وول ستريت جورنال. في البداية، جلبت مثل هذه المكالمات أخباراً تبعث على الأمل، مثلما حدث عندما أُبلغ جيلي رومان في أواخر نوفمبر بإطلاق سراح شقيقته ياردن رومان. والآن، غالبًا ما يرسلون أخبارًا مدمرة حول مصير ابنائهم.