الإعجاز العلمي في "فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث"

من الإعجاز العلمى فى القرآن قوله تعالى "فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآيتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون" الأعراف: 176
فالسؤال هنا لماذا يلهث الكلب إن حملت عليه أو تركته؟: هناك إثبات علمى يدل على أن الكلب ليس لديه غدد عرقية إلا القليل فى باطن قدميه مما لا يكفى لخفض درجة حرارته فيستعيض عنها بمحاولة تخفيف حرارته عن طريق اللهث، الذى يعرض فيه أكبر مساحة من فراغ الفم واللسان للهواء ويفعل ذلك فى حالة الراحة أو التعب على حد سواء فسبحان الله العليم الحكيم.