ثبت أعلى سعر دولار مقابل الجنيه؛ ، في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 26-4-2025، علي مستوي البنوك.
وجاء أعلي سعر دولار مقابل الجنيه نحو51 جنيها للشراء و51.1 جنيه للبيع في بنك التنمية الصناعية ومصرف أبوظبي الاسلامي.
ثبت سعر الدولار أمام الجنيه في م، مع بدء العمل في الجهاز المصرفي لليوم الثالث على التوالي.
إجازة البنوك
وقبل يومين أعلن البنك المركزي المصري عن تعطيل العمل في البنوك المصرية بمناسبة احتفالات عيد تحرير سيناء يوم الخميس الماضي والراحة الأسبوعية للعاملين في الجهاز المصرفي.
الدولار في البنك المركزي
سجل سعر الدولار مقابل الجنيه في آخر تحديث في البنك المركزي المصري؛ حوالي 50.89 جنيه للشراء و50.99 جنيه للبيع
أقل سعر دولار
سجل أقل سعر دولار مقابل الجنيه مقابل 50.87 جنيه للشراء و50.97 جنيه للبيع في بنكي قطر الوطني QNB وكريدي أجريكول.
وسجل ثاني أقل دولار أمام الجنيه نحو 50.89 جنيه للشراء و50.99 جنيه للبيع في البنك المصري لتنمية الصادرات.
سعر الدولار في اغلب البنوك
وبلغ متوسط سعر الدولار مقابل الجنيه نحو 50.9 جنيه للشراء و51 جنيه للبيع في بنوك " أبوظبي الأول، العقاري المصري العربي، بيت التمويل الكويتي، المصرف المتحد، قناة السويس، HSBC، الكويت الوطني، ميد بنك، التعمير والاسكان، نكست، الاسكندرية، المصرف العربي الدولي، البركة، أبوظبي التجاري".
وبلغ سعر الدولار مقابل الجنيه في بنوك " العربي الافريقي الدولي، سايب، القاهرة، فيصل الاسلامي، مصر، الأهلي المصري، التجاري الدوليCIB، الأهلي الكويتي".
المشاركة في اجتماعات الربيع
شارك حسن عبد الله، محافظ البنك المركزي المصري، في الاجتماع الثاني لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين، الذي استمرت فعالياته يومي 23 و24 أبريل الجاري، وذلك على هامش اجتماعات الربيع لمجلس محافظي صندوق النقد والبنك الدوليين المنعقدة في الفترة من 21 إلى 26 أبريل 2025 بالعاصمة الأمريكية واشنطن.
وقد ضم الوفد المصري المشارك في اجتماعات المسار المالي لمجموعة العشرين، كلًا من أحمد كجوك، وزير المالية، ورامي أبو النجا، نائب محافظ البنك المركزي المصري للاستقرار النقدي، وياسر صبحي، نائب وزير المالية للسياسات المالية.
وناقش محافظ البنك المركزي المصري خلال مشاركته في الاجتماعات، العديد من القضايا، من بينها المخاطر التي تواجهها الأسواق الناشئة والناجمة عن الحروب التجارية وما يترتب عليها من تعطيل سلاسل الإمداد، وتراجع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وزيادة تقلبات أسعار الصرف، وتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي.
ودعا إلى تنسيق الجهود والتوافق بين صانعي السياسات لمعالجة تلك المخاطر والحد من تداعياتها السلبية.
أبرز المناقشات
كما تناول أهم معوّقات التنمية التي تواجه القارة الأفريقية، خاصة فيما يتعلق بضعف البنية التحتية، وتحديات الاقتصاد الكلي، وارتفاع تكلفة رأس المال.
هذا، وقد أوصى المحافظ بضرورة معالجة الآثار السلبية على القارة الناتجة عن تفتت حركة التجارة الدولية من خلال الاستفادة من اتفاقية منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية، كما شدد على ضرورة زيادة عدد المشروعات القابلة للتمويل في أفريقيا لجذب رأس المال الخاص.