EN
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، عن تفاصيل مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة ، الذي قام محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الإثنين، بزيارة تفقدية له برفقة وفد رفيع المستوى من مجلس التعليم بمحافظة طوكيو باليابان .. حيث أكدت الوزارة ما يلي :
- مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة تم إنشاؤه بمدينة العاشر من رمضان عام ٢٠١٩
- إنشاء مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة جاء بتوجيه من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية
- تم إعادة إطلاق مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة في ١٢ يناير الماضي برؤية جديدة تواكب المعايير العالمية في علاج وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة
- يُعد مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة واحدًا من أكبر مراكز تأهيل الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة عربيًا وأفريقيًا
- تبلغ مساحة مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة ٢٤ ألف متر مربع، يتخللها مساحات خضراء بنسبة تصل إلى ٧٠% من المساحة الكلية، وتبلغ مساحة المبنى ٥٢٠٠ ألف متر مربع ومكون من ثلاثة طوابق.
- يقدم مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة العديد من الخدمات للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بجودة عالية
- يوفر مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوى الاحتياجات الخاصة كافة الرعاية للأطفال وأسرهم وكل ما يحتاجه الطفل في مكان واحد من أجل التيسير عليه وعلى أسرته.
وكان قد وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف ، خلال الزيارة، أن مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة يعد من أكبر المراكز التي تقدم خدمات علاجية وتأهيلية للطلاب المدمجين وذوي الاحتياجات الخاصة أفريقيا وعربيا، مشيرا إلى أن ملف ذوي الاحتياجات الخاصة على رأس أولويات القيادة السياسية.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا بالغًا بدعم ذوي الاحتياجات الخاصة، مشددًا على أهمية الشراكة الدولية في نقل وتوطين التجارب الناجحة.
ومن جانبهم، أشاد أعضاء الوفد الياباني بالمركز لما شهدوه من مستوى متقدم ومتطور للخدمات العلاجية والتأهيلية لذوي الاحتياجات الخاصة، مشيدين بحرص الدولة المصرية على تمكين ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع وأبدوا استعدادهم لتعزيز التعاون المستقبلي في هذا المجال.
