أجهشت الفنانة نشوى مصطفى، بالبكاء قائلة، إنها شاهدت زوجها لحظة نزوله للقبر، مشيرة إلى أنه كان عشرة عمري والتي 33 سنة، خاصة أنه لم يكن لدي أصدقاء، وكنت مكتفية به فقط، وكنت اعتبره صديقي وزوجي وأخي.
وقالت الفنانة نشوى مصطفى، خلال تصريحات لها عبر “الراديو 9090”، أصبحت الآن بمفردي، وحتى عندما كنت أذهب للعمل كنت أعود له مسرعة.
وتابعت الفنانة نشوى مصطفى، “بصلي على سجادة الصلاة بتاعته وبشم ريحته فيها، وبقرأ القرآن الكريم في المصحف الخاص به، مؤكدة أنه كان شخصا منظما”.