قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

البحيرة.. "المدرسة الذكية المستدامة" بروتوكول لتحسين جودة التعليم | صور

محافظ البحيرة
محافظ البحيرة

وقعت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وعدد من الشخصيات البارزة بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة" بمدرسة أبو بكر الصديق التجريبية بمدينة دمنهور في خطوة جديدة لتعزيز التعليم الذكي والبيئي المستدام في مصر . 

توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"

 

بروتوكول تعاون التربية والتعليم و نادى روتاري بالبحيرة

وقع البروتوكول كل من دكتور يوسف الديب، وكيل أول وزارة التربية والتعليم، والدكتور أشرف يونس، رئيس نادي روتاري دمنهور، والدكتور كمال الحديدي، رئيس نادي روتاري سان ستيفانو. 

كما حضر الحفل عدد من الشخصيات، منهم: الدكتورة إيمان رضوان، سكرتير نادي روتاري دمنهور، والدكتور بشارة عبد الملك، السكرتير التنفيذي للنادي، وعميد بحري خالد المرشدي، رئيس مجلس إدارة شركة تواصل جروب للحلول المتكاملة، والأستاذة ناهد باقي، مديرة مدرسة أبو بكر الصديق، و إبراهيم الفقي، المدير العام لإدارة مركز دمنهور.

توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"
توقيع بروتوكول تعاون لتنفيذ مشروع "المدرسة الذكية المستدامة"

تحسين جودة التعليم 

يهدف المشروع إلى تحسين جودة التعليم من خلال إدخال التكنولوجيا الذكية في الفصول الدراسية، مع التركيز على ترشيد استهلاك الطاقة والمياه وتعزيز الاستدامة البيئية داخل المدرسة. يتضمن المشروع تركيب شاشات تفاعلية، وأجهزة استشعار ذكية، وزراعة الأشجار، وأنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وذلك لخلق بيئة تعليمية متطورة ومستدامة للطلاب والمعلمين.

وأكد الحضور على أهمية هذا المشروع في دعم رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة، مشيرين إلى أنه سيكون نموذجًا يحتذى به في تطوير العملية التعليمية. 

يعكس هذا التعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والقطاع الخاص نموذجًا فعّالًا لتحقيق التنمية الشاملة في قطاع التعليم.

من المتوقع أن تبدأ أعمال التنفيذ خلال الفترة المقبلة، مع متابعة دورية لقياس تأثير المشروع على الأداء التعليمي وكفاءة استهلاك الموارد وتحسين البيئة المدرسية.