رغم انتهاء المسلسل منذ فترة الا ان الحلقة 15 والأخيرة من مسلسل لحظة غضب تتصدر التريند اذ بدأت بقتل صبا مبارك «يمنى» محمد شاهين الذي يجسد دور «مصطفى»، ودخلت في نوبة صدمة وبعد ذلك طرق جرس باب منزلها، اطمئنت عندما رأت جارها علي قاسم الذي صدم في الأول عندما شاهد جريمتها ثم بدأ في مساعدتها.
ذهب علي قاسم و صبا مبارك حتى يتأكدا أن سيارة محمد شاهين في الخارج أم لا فعندما خرجا اكتشفا أن سيارة نيرة صديقته هي التي أمام المنزل، وعندما فتحا سيارة نيرة اكتشفا أن نيرة مربوطة في السيارة من الخلف.
مسلسل لحظة غضب لـ صبا مبارك
دخل كل من نيرة ويمنى وعلي قاسم منزل صبا مبارك وفكروا ما الذي عليهم فعله، حيث نصح علي قاسم جار صبا مبارك أنها تسافر معه قبل أن يتم القبض عليها واكتشاف الجريمة الثانية لها ولكنها رفضت وقررت أن تتصل بالشرطة حتى تبلغ عن نفسها قائلة أنها لم تقتله الا دفاعا عن نفسها فهو قام بتوجيه السلاح ف وجه صبا مبارك فقامت بضربه على رأسه بالنشابة.
عندما تم القبض عليها، اعترفت أنها قتلت محمد شاهين ولكنه قتلته دفاعا عن النفس فقط، لأنه دخل بيتها وكان يريد أن يقتلها فدافعت عن نفسهاوفي ذلك اللحظة عرف الظابط أن مصطفى لم يمت، فهو أغم عليه فقط نتيجة ضربة الرأس، ولكن الظابط أخبرها بأنها متهمة بجريمة إخفاء جثة زوجها محمد فراج شريف.
وفي نهاية الحلقة الأخيرة من مسلسل لحظة غضب، بعد شهرين من يوم الحادث، حكم على صبا مبارك بـ3 سنوات مع الشغل والنفاذ بتهمة إخفاء جثة زوجها