آثارت مشاهد ظهور الضبع المرقط جدلا واسعا بين رواد السوشيال ميديا ، بحثا عن تاريخه وأسباب ظهورة مؤخرا في مصر ، حيث تصدر نتائج البحث الأوسع انتشارا كونه ظاهرة جديدة .
ووفقا لدراسات بحثية ، أفادت أن الضبع المرقط ، يستطيع التعايش مع البشر عبر التغذية على المخلفات يأتي على رأسها جثث الماشية لإشباع غريزة الجوع لديه.
ووفقا للدراسات العلمية المنشورة ، أن الضبع المرقط يستطيع السفر لمدة 27 كيلو مترا يوميا ، لتشير الدراسات أن ذلك الأمر يفسر استطاعت وصوله لمنطقة جنوب شرق مصر .
الضبع المرقط
ووفقا لما أثير مؤخرا أن الضبع المرقط إختفي لفترة دامت 5000 عام ، إلا أنه ظهر فجأة في مصر ،خاصة في فبراير الماضي ،والذى كشفة اثنين من المواطنين في محمية علبة .
يذكر أن الضبع المرقط يعيش في منطقة المناخ جاف، مع صيف حار وغير ممطر وشتاء معتدل، حيث تهطل الأمطار في الغالب في أشهر الخريف والشتاء، ولكنها ليست حدثًا سنويًا.
يذكر أن وتجدر الإشارة إلى أن الضبع المرقط لا يُعتبر مهددًا بالانقراض وفقًا لقائمة الأنواع المهددة بالانقراض، ويعيش في المناطق الجبلية والغابات والسهول، مما يجعل ظهوره في محمية جبل علبة أمرًا استثنائيًا.